بلد الأحرار سليلي الفلّاڨة و كلّ من ضحّو في سبيله..
فإن صَمَتْنا صبراً فنحن نرفض و نقاوم..
فليحذر الجميع و كلّ العالم إن نحن نطقنا فبعد الحرب و تدمير الحاقرين الظّلمة ،المغتصبين لأمانة الشّهداء الفاسدين و المستهزئين الأقزام بقيمتنا فالله غالب لن نرحم أحداً..
فسكوتنا خطر و نُطقنا دمار..فاتركونا و شأننا لا نريد غيرنا وصيّ علينا..عافونا قيلونا..
نعم كلمة الشّعب في قاموسنا الجزائري يعني بركان خامد و مهدّد..بركان ثائر و خطير..
لمن يحاول المساس بكرامتنا..
نحن لا نقول أو نكتب له فقط بل سنريه العجب العُجاب، سنبهره و نكسر خاطره برقي فكرنا و كِبر همَمِنا،و شغف حبّنا لوطننا الغالي ..
فليتعلّمو منّا صناعة التّاريخ..
وان تو ثري
